مكانش plan de charge...
خلاصو les projets...
راني راح نغلق...
كل هذا الكلام و غيره تسمعه من طرف زملاء المهنة، الكل يعاني من البطالة و نقص العمل، وهذا جراء غياب مشاريع الدولة أو تجميد و إلغاء مشاريع أخرى لم يرها النور.
خلاصو les projets...
راني راح نغلق...
كل هذا الكلام و غيره تسمعه من طرف زملاء المهنة، الكل يعاني من البطالة و نقص العمل، وهذا جراء غياب مشاريع الدولة أو تجميد و إلغاء مشاريع أخرى لم يرها النور.
الدولة تطبق سياساتها التقشفية بكل صرامة في مجال البناء، لانه من اكبر القطاعات التي استثمرت فيها و الهدف تقليص العجز التجاري لسنة 2017 لكي يخفض قدر الإمكان مقارنة بسنة 2016. في مجال البناء الاف المشاريع ألغيت أو جمدت، و كان الضحية الأول هو المهندس المعماري و مكاتب الدراسات لهذه السياسات التقشفية، لأن أغلبهم كان يعتمد على مسابقات القطاع العام، كل هذا أدى بالمهندسين و مكاتب الدرسات إلى الغرق في ديون الايجار، ضرائب، أجور العمال و غيرها من المشاكل التي أثقلت كاهل مكاتب الدراسات.
المشكلة أنه حتى في القطاع الخاص لا يوجد هامش مناورة، لا عمل و لا دراسات لتعويض ما أهدر في القطاع العام،لأن الأزمة و نفس المشكلة مست المواطنون من الطبقة المتوسطة التي كانت الى وقت قريب تسثمر في البناء الذاتي، لكن مع الازمة لم يعودوا يبنوا و اجلوا مشاريعهم و الكثير منهم ترك مدخراته جانبا خشية مفاجئات المستقبل التى قد لا تكون سارة مع تراجع الدولار و تزايد الازمة الاقصادية.
ماهو الحل؟ أين المفر؟!
ماهو الحل؟ أين المفر؟!
رنا تبردينا
ردحذف44
ردحذفon soufre
ردحذف